هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

 
منتدى الهندسة الكهربية



الإهداءات

العودة   منتدى الهندسة الكهربية > الأقسام العامه > استراحة المهندسين

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-23-2010, 03:16 PM
الصورة الرمزية eng_saram
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 107
معدل تقييم المستوى: 15
eng_saram is on a distinguished road
Thumbs up مصطلح الهندسة النفسية


مصطلح الهندسة النفسية

أو البرمجة اللغوية العصبية(NLP)




يقول تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) سورة الرعد اية 11]نظرا
لاهمية هذا العلم وقوته ومدى الحاجة الية لكل الناس وخاصة للذين يريدون ان
يغيروا عادتهم القبيحة ويؤثروا في غيرهم . لذا فانني رأيت انه من الضروري
عرض مثل ها الموضوع على حلقات مستندا على كتاب الدكتور محمد التكريتي
والخبرة العملية التي حصلت عليها من دورات واشرطة صوتية ومرئية لهذا العلم
المميز .
مقدمة :
يقول
المفكرون ,والقادة والمصلحون ورجال التربية أنه يجب على الانسان أن يكون
مثابرا ومجتهدا وصبورا ,متقنا لعمله ،منظما لوقته....... الى أخر القائمة
الطويلة من مفردات الجودة .
ولكنهم لم يقولوا كيف يمكن للانسان أن يفعل ذلك . ان علم الهندسة النفسية استطاع ان يجيب على هذا السؤال .
تعريف الهندسة النفسية :
الهندسة النفسية هي المصطلح العربي المقترح لما يطلق عليه بالغة الإنكليزيةNeuro Linguistic Programmingأو NLP . والترجمة الحرفية لهذه العبارة هي ( برمجة الأعصاب لغوياَ ) أو البرمجة اللغوية للجهاز العصبي . كلمة Neuroتعني عصبي أي متعلق بالجهاز العصبي ، وLinguistic تعني لغوي أو متعلق باللغة ، وProgramming تعني برمجة . أما الجهاز العصبي هو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأدائه وفعالياته ، كالسلوك ، والتفكير ، والشعور . واللغة هي وسيلة التعامل مع الآخرين . أما البرمجة فهي طريقة تشكيل صورة العالم الخارجي في ذهن الإنسان ، أي برمجة دماغ الإنسان.
عندما
نشتري جهاز الكومبيوتر يكون كأي جهاز كومبيوتر جديد ، يحتوي على الأجزاء
المعروف إضافة إلى نظام التشغيل . ولكن بعد أن نستعمله لفترة من الزمن
(سنه أو سنتين مثلا) ستكون في الجهاز برامج ومعلومات وأرقام ونصوص ورسوم
وغير ذلك ، تختلف عما في الجهاز آخر . كذلك الإنسان يولد على الفطرة وأبوه
يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه فالإنسان يكتسب من أبويه( وأسرته ، ومدرسته
، ومجتمعه ) معتقداته ، وقيمه ، ومعاييره ، وسلوكه ، وطريقة تفكيره . كل
ذلك عن طريق حواسه ، و عن طريق اللغة التي يسمعها منذ صغره ، ويقرأها
عندما يتعلم القراءة . تذهب جميع هذه المعلومات إلى دماغه وجهازه العصبي ،
فيكون صورة للعلام من خلال ذلك . ولا يكون لديه الا ذلك العالم الذي تشكل
في ذهنه , بغض النظر عما يحدث في العالم الخارجي . ومن ناحية أخرى فانه
اذا تغير ما في ذهنه , فان العالم بالنسبة له سيتغير , بغض النظر عما يحصل
في العالم الخارجي . وبالتالي فان الانسان اذا اعتقد أن بإمكانه أن يقوم
بعمل ما , أو اعتقد بأنه لا يمكنه إن يقوم به , فان ما يعتقده صحيح في
الحالتين .
مادا
يعني ذلك ؟ إن لك يعني أن الإنسان يستطيع تغيير العالم عن طريق تغير ما في
ذهنه !! ولكن كيف يمكنه تغير ما في ذهنه ؟ هذا ما تجيب عنه الهندسة
النفسية . وربما وضح السبب في تسميتها بهذا الاسم ، لأن الهندسة تتضمن
عملية التصميم ، والتطوير ، ولإنشاء ، والصيانة . فالهندسة النفسية تتناول
تصميم السلوك ، والتفكير ، والشعور . وكذلك تصميم الأهداف ، للفرد أو
الأسرة أو المؤسسة ، وتصميم الطريق الموصل إلى هذه الأهداف .
تاريخ الهندسة النفسية
في
منتصف السبعينات وضع العالمان الأمريكيان الدكتور جون غر ندر عالم لغويات
وريتشارد باندلر عالم رياضيات أصل البرمجة اللغوية للذهن . وقد بنى غر ندر
وباندلر أعمالهما على أبحاث قام بها علماء آ خرون ، منهم عالم اللغويات
الشهير نعوم تشكومسكي Noam Chomsky، والعالم البولندي الفريد كورزيبسكي Aifrd Korzybsky، والمفكر الإنجلزي غريغوري باتيسون Gregory Batis**، والخبير النفسي الدكتور ميلتون اركسون Milt** Ericks**والدكتورة فرجينيا ساتير virginia Satir، ورائد المدرسة السلوكية العالم الألماني الدكتور فرتز بيرلز Fritz Perlsونشر غرند وباندلر اكتشافهما عام 1975م في كتاب من جزأين بعنوان The Structure of Magicوخطا
هذا العالم خطوات كبيرة في الثمانينات ، وانتشرت مراكزه ، وتوسعت معاهد
التدريب عليه في الولايات المتحدة الأمريكية ، كما افتتحت مراكز له في
بريطانيا وبعض البلدان الأوربية الأخرى . ولا نجد اليوم بلدا من بلدان
العالم الصناعي إلا وفيه عدد من المراكز والمؤسسات لهذه التقنية الجديدة .
تطبيقات الهندسة النفسية
ومن ناحية أخرى امتدت تطبيقات الهندسة النفسية NLPإلى
كل شأن مما يتعلق بالنشاط الإنساني كالتربية والتعليم ، والصحة النفسية
والجسدية والرياضة والألعاب ، والتجارة والأعمال ، والدعاية والإعلان ،
والمهارات والتدريب ، والفنون والتمثيل ، والجوانب الشخصية والأسرية
والعاطفية وغيرها .
ففي مجال التربية والتعليم تقدم الهندسة النفسية جملة من الطرق والأساليب لزيادة سرعة التعليم والتذكير ، وإتقان تهجي الكلماتللأطفال
، وتشويق الطلاب للدراسة والمذاكرة ، ورفع مستوى الأداء للمدرسين ، وزيادة
فعالية وسائل الإيضاح ، وتنمية القدرة على الابتكار ، وشحذ القدرة على
التفكير ، وتحسين السلوك ، وترك العادات الضارة ، وكسب العادات الحميدة .
وفي مجال الصحة النفسية والجسدية تستخدم
طرق الهندسة النفسية ووسائلها لعلاج حالات الكآبة ، والتوتر النفسي ،
وإزالة الخوف والوهم ( فوبيا) ، وتخفيف الألم ، والتحكم في تناول الطعام ،
وزيادة الثقة بالنفس ، وحل المشكلات الشخصية ، والعائلية ، والعاطفية،وغير
ذلك.
وفي مجال التجارة والأعمال ، أخذت الشركات العالمية الكبيرة مثل آى بي إم IBM وتشسيس مانهاتن Chase Manhattan Bank، وموتورولا Motorolaوباسفيك بيل Pacific Bell وغيرها ، تعتمد طرق التدريب التي توفرها الهندسة النفسية ، وخاصة فيما يتعلق بالمهارات اللطيفة Soft Skillsوهي
مهارات الأداء الإنساني في التعامل مع الاخرين وتحديد الأهداف ، وإدارة
الاجتماعات ، والتفاوض ، وإدارة الوقت ، والتخطيط الإستراتيجي ، والإبداع
، وتحفيز الموظفين ، وغيرها من النشاطات التي تتعلق بإدارة الأعمال
والمؤسسات . وقد قامت شركة موتورولا بدراسة وجدت فيها أن كل دولار يستثمر
في التدريب في المهارات اللطيفة يعود على المؤسسة بمقدار 30 دولار . وتقول
الدكتورة جيني لابورد ، إحدى خبيرات التدريب على المهارات اللطيفة ، بأن
المردود على المؤسسات هو أكثر من 30 دولارا لقاء كل دولار ينفق على
التدريب في هذا المجال .
الهندسة
النفسية تمدنا بأدوات ومهارات نستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان ،
وطريقة تفكيره ، وسلوكه ، وأدائه ، وقيمه ، والعوائق التي تقف في طريق
إبداعه ، وأدائه . وكذلك تمدنا الهندسة النفسية بأدوات وطرائق يمكن بها
أحداث التغيير المطلوب في سلوك الإنسان ، وتفكيره ، وشعوره ، وقدرته على
تحقيق أهدافه .
مبادئ الهندسة النفسية
تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الافتراضات Presuppositi**s أهمها :

(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

مبدأ (الخارطة ليست هي الواقع The Map Is Not The Territory ):.


وقد
وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة
العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل
من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها
ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه
المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ،
وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ،
وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان
لآخر
ولكنها
لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في
ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا
يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا
إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ،
أي تغيير مافي ذهنه (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) سورة الرعد اية 11

موضوعات الهندسة النفسية :

تتناول الهندسة النفسية عددا من الموضوعات يمكن تلخيصها فيما يلي :



* محتوى
الإدراك لدى الإنسان وحدود المدركات : المكان ، الزمان ، والأشياء ،
والواقع ( كما نفهمه ) . الغايات والأهداف المستقرة في أعماق النفس .
التواصل والتفاهم مع الآخرين . انسجام الإنسان مع نفسه ومع الآخرين . كيف
يمكن إدراك معنى ( الزمن ) .
* الحالة
الذهنية : كيف نرصدها ونتعرف عليها ، وكيف نغيرها . دور الحواس في تشكيل
الحالة الذهنية .أنماط التفكير ودورها في عمليات التذكير، والإبداع .
* علاقة اللغة بالتفكير : كيف نستخدم حواسنا في عملية التفكير ، كيف نتعرف طريقة تفكير الآخرين . علاقة الوظائف الفسيولوجية بالتفكير .
* كيف يتم تحقيق الألفة بين شخصين . ودور الألفة في التأثير في الآخرين .
* كيف
نفهم ( إيمان ) الإنسان وقيمه وانتماءه . ارتباط ذلك بقدرات الإنسان
وسلوكه . وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تقيد الإنسان وتحد من نشاطه
.
* دور اللغة في تحديد أو تقييد خبرات الإنسان ، وكيف يمكن تجاوز تلك الحدود ، وتوسيع دائرة الخبرات .
* كيف يمكن استخدام اللغة في الوصول إلى العقل الباطن ( أو اللاشعور ) . وكيف يمكن تغيير المعاني والمفاهيم .
* علاج الحالات الفردية ، كالخوف ، والوهم ، والصراع الداخلي . التحكم بالعادات وتغييرها .
* تنمية المهارات ، وشحذ القابليات ، ورفع الأداء الإنساني .


سيجد الممارس لهذا العلم ان للنجاح أركانا ثلاثة هي :


1. تحديد الهدف ( الحصيلة )
2. قوة الملاحظة والانتباه ( جمع المعلومات )
3. الاستعداد للتغيير ( المرونة ) [/size]

ولكل
واحد من هذه الأركان شرح وتفصيل ، وطرق وأساليب ، فإذا أخذت بهذه الأركان
الثلاثة وأتقنت وسائلها وأساليبها ، فيمكنك تحقيق أمرين اثنين :





التغيير والتأثير .





تغيير
أفكارك وسلوكك ، أو أفكار الآخرين وسلوكهم ، . تحقيق الانسجام الداخلي ،
تحقيق الألفة ، تفيير السلوك والعادات ، العلاج لحالات الخوف والوهم تخفيف
الألم تنمية المهارات التعليم والتدرب ، رفع الأداء الرياضي والفني حل
المشاكل الشخصية والعائلية .


أما التأثير في الآخرين ، ففي مجالات عديدة أهمها :


اللقاءات والاجتماعات ، التفاوض ، البيع والتجارة والاعمال ، الدعاية والإعلام ، التربية والتعليم ، الصحية ، الدعوة والارشاد .


إن
الهندسة النفسية علم يستند على التجربة والاختيار ، ويقود إلى نتائج
محسوسة ملموسة. الهندسة النفسية تنظر الى قضية النجاح والتفوق على انها
عملية يمكن صناعتها ، وليست وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك أن احدى قواعد
الهندسة النفسية تقول : أنه ليس هناك حظ بل هو نتيجة , وليست هناك صدفة بل
هناك أسباب ومسببات .


من اعداد المهندس عارف محمد السمان

من كتاب افاق بلا حدود.

هدا فيما يخص التعريف بالعلم
و لكن بعض العلماء حدرو ا من البرمجة اللغوية العصبية في بعض الجوانب و حججهم: * د.يوسف القرضاوي
"البرمجة
اللغوية العصبية تغسل دماغ المسلم وتلقنه أفكارًا في اللاواعي ثم في عقله
الواعي من بعد ذلك، ‏ مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد‏، ليس
هناك رب ومربوب‏، وخالق ومخلوق‏، هناك وحدة وجود‏. إنها الأفكار القديمة
التي قال بها دعاة وحدة الوجود‏، يقول بها هؤلاء عن طريق هذه البرمجة التي
تقوم علي الإيحاء والتكرار، وغرس الأفكار في النفوس‏. إن برامجهم التي
يعلمون بها الناس تقف وراءها أهداف خبيثة‏، ومقاصد بعيدة، وكل هذه ألوان
من الغزو ويقصدون بها غزو العقل المسلم، وهو ما ينبغي أن نحرص على أن يظل
بعيدا عن هذا الغزو‏". قال فضيلة الشيخ د.سفر الحوالي، أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة أم القرى -سابقاً- والداعية المعروف:
"يجب
علينا جميعا أن نعلم أن الأمر إذا تعلق بجناب التوحيد وبقضية لا إله إلا
الله وبتحقيق العبودية لله تبارك وتعالى فإننا لابد أن نجتنب الشبهات ولا
نكتفي فقط بدائرة الحرام وهذه البرمجة العصبية وما يسمى بعلوم الطاقة تقوم
على اعتقادات وعلى قضايا غيبية باطنية مثل الطاقة الكونية والشَكَرات
والطاقة الأنثوية والذكرية، والإيمان بالأثير وقضايا كثيرة جداً، وقد روّج
لها مع الأسف كثير من الناس مع أنه لا ينبغي بحال عمل دعاية لها ". وقال:
" أعجب كيف بعد كل هذه الحجج يتشبث المدربون بتدريبات أقل ما يقال عنها
أنها تافهة، فكيف وهي ذات جذور فلسفية عقدية ثيوصوفية خطيرة ؟! أنتم على
ثغرة وأرجو أن أجد وقتاً للمساهمة ببيان خطرها للناس فليس وراء عدم كتابتي
في هذا الموضوع إلا الانشغال الشديد". * فضيلة الشيخ عبدالرحمن المحمود
أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود
"أمرها بدأ يتكشّف.... نعم انقلوا عني يجب إيقاف هذه الدورات، وأنا أحيي القائمين على تحذير الناس منها وفقهم الله ". و الله اعلم
منقول.
[/size]


Google+

شارك إعجابك بالموضوع --» 

__________________


عارف يعنى ايه ربنا يحبك !!
يعنى مهما ضاعت منك حاجات كتير [حلوة]
ربنا [يعوضك] بحاجات كتير مكانها احلي واحلي
بس عشان يقولك انك متستاهلش الا احسن حاجه



رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
كتاب الهندسة الكهربائية temi مكتبة الهندسة الكهربية 2 01-27-2018 12:44 PM
29- المحولات النفسية ( الذاتية ) او ( محول أوتو) Auto Transformer qjjiijiqjiij قسم هندسة المحولات الكهربية 1 09-07-2014 11:00 PM
الهندسة القيمية م / على مدكور استراحة المهندسين 0 01-31-2012 11:56 AM
الهندسة الطبية م / على مدكور استراحة المهندسين 4 11-03-2011 08:05 AM
فضل رمضان من الناحية النفسية والاجتماعية م / على مدكور استراحة المهندسين 0 07-29-2011 08:39 AM


الساعة الآن »03:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.7.5
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
3y vBSmart
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011